أضغط هنا للأستماع الى الكتاب المقدس المسموع

أضغط هنا للأستماع الى الكتاب المقدس المسموع
أسمع الكتاب المقدس كامل العهد القديم و الجديد على صفحة الموقع أون لاين

رجاء محبة ساعدنا و أعمل لايك لأهم الجروبات المسيحية على الفيس

السبت، ديسمبر 03، 2011

سيرة القديس العظيم الشهيد سيلفان الذي لم يتحلل جسده منذ 17 قرن


سيرة القديس العظيم الشهيد سيلفان الذي لم يتحلل جسده منذ 17 قرن














قصة القديس سيلفان

القديس سيلفان من كرواتيا بيوغوسلافيا السابقه من جزيره تسمى دوبرفنيك .. جزيره مسيحيه رائعه لاهميتها الدينيه والتاريخيه تحت حمايه اليونسكو

عرف عنة انه شاب قوي الايمان ومن المؤكد انة كان يخدم في ايطاليا بروما

كان دقلديانوس مضهد المسيحين بالقرن الثالث فقد كان
يقوم بتعذيب المسيحين فى احتفالات بالكولوسيوم بايطاليا ويتركهم للحيوانات المفترسه فسمع دقلديانوس بة وبتقواة وايمانة وقداستة فقد كان القديس من رجال الاكليروس اي رجل دين شاب قوي في ايمانة

وكان القديس يخدم في ايطاليا بروما

فقبض عليه دقلديانوس وعذبه من اجل ان ينكر ايمانه
من هنا تبدا الرحلة

ابتدي دقلديانوس باستخدام انواع التعذيب مع القديس
فوضع القديس وتركة مع الحيوانات المفترسة لكن كان الرب معه ولم يستطع ان يمس جسدة اي حيوان مفترس وفشلت المحاوله بتمزيق جسده

فالهنا عظيم مثلما فعل مع دانيال في جب الاسود فعل مع قديسنا العظيم سليفان وحماه من فكوك الحيوانات المفترسة

بعد فشل كل المحاولات معه لقتله كانت المحاوله الاخيره بالذبح ليس هذا اسلوبه دقلديانوس فى القضاء على المسيحيين لكن الرب اراد هذا الطريقه له ففعلها دقلديانوس فاستشهد القديس المبارك عام350م بالذبح على يد دقلديانوس


جسد القديس لم يتحلل من 17 قرن

كانت الكنيسة تريد ان تعترف بقداسة القديس

فتم فتح صندوقه المقدس والمفاجاة كانت ان القديس منذ

عام350م لم يتحلل جسدة ولم يقدر ان يمسة فساد وانة قد دفن بملابسة الكهنوتية التي كانت تلبس في القرن الثالث حين ذاك بعد ان اعترفت الكنيسه بقداسته وضع جسده فى صندوق زجاجى لمشاهدته وتمجيد الرب فى قديسيه وليكون اعظم معجزه قديس يظل17قرن انتصر على الموت تماما ولم يقرب من شعره من جسده



شكل الجسد

تشاهد عينيه تنظر الى السماء كانه شاهد رؤيه عند استشهاده والدم تشاهده على رقبته غير متجمد بل لونه احمر كانه حديث حى كذلك تجد طبقه الدم على اسنانه حين ذبح خرج بالطبع دم من فمه



فى القرن الثامن عشره تم ارجاع القديس لموطنه الاصلى بمدينه دوبرفنيك-بناءا علي طلب القديس في رؤية

عاد القديس لبلاده وموطنة الاصلي فى الوقت الذي اصبح موطنه امنا وتحررت الجزيره من الاسلام واصبحت مدينه عالميه تحت حمايه اليونسكو-فالقديس جنسيته اوروبى شرقى كرواتى

لاتوجد اي صوره توضح جمال وبهاء وعظمه القديس بقربه شئ اخر لا يوصف الشعور بالسعاده والراحه-جسده موضوع فى كنيسه القديس بلاسيوس بالجانب الايمن من الهيكل
بركة صلواته تكون معنا ولربنا المجد الدائم امين
    Please 

     أكتب تعليقك 

      هنا


0 التعليقات:

إرسال تعليق

أكتب تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | hostgator reviews